آخر تحديث: 29 / 3 / 2024م - 11:37 ص

القطيف: الحاج عبدالهادي سعيد يوسف الجراميز في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج عبدالهادي سعيد يوسف الجراميز «أبو الحسين»، من أهالي القطيف «حي الدبابية».

الفقيد السعيد ”أبو الحسين“ يعمل في مجال الأعمال الحرة، وتجارة الملابس. صاحب نشاط تطوعي مع الجمعية الخيرية. قام بدور رئيسي في تربية اخوانه الأيتام بعد وفاة والده. صاحب مبادرة سنوية لتقديم المساعدات العينية للطلبة المحتاجين بداية كل عام دراسي من ملابس وغيرها. شقيق الشيخ علي الجراميز. زوج القارئة الحسينية الحاجة صديقة الصادق. واجه الفقيد متاعب صحية منذ نحو ستة أشهر، وغادر البلاد يوم أمس لإجراء فحوص طبية في جمهورية مصر، حيث وافاه الأجل هذا اليوم، واختاره الله إلى جواره..

الزوجة: الحاجة صديقة الصادق.

الأبناء: الحسين وفاطمة «أم علي الفردان» والزهراء وخديجة.

الأشقاء: الشيخ علي «أبو الحسن» ومحسن «أبو محمد» ومصطفى «أبو جواد» ومحمد «أبو فاطمة» وسعيد «أبو نور».

الشقيقات: نور الهدى «أم علي آل جواد» وشفيقة «أم أحمد القشيري» وفرقد «أم هشام آل أحمد» وغالية «أم هاني آل جواد».

التشييع: الساعة 3:30 من عصر يوم الإثنين انطلاقا من مغتسل الدبابية.

فاتحة الرجال: حسينية آل سعيد في حي أم الجزم، عصرا وليلا.

فاتحة النساء: حسينية الإمام الباقر في حي المجيدية، صباحا وعصرا..

تاريخ الوفاة: الأحد 14 صفر 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 4
1
mohammed wahab
[ qatif awamia ]: 14 / 10 / 2019م - 8:17 م
انا لله وانا اليه راجعون
الف رحمة ونور تنزل على قبرك ايها الرجل الطيب الخير الخلوق المتواضع ابو الحسين

يارب تحشره مع محمد وال محمد وتنوبه شفاعة محمد وال محمد
2
أبو هاشم
[ القطيف ]: 14 / 10 / 2019م - 10:34 م
رحمه الله رحمة الأبرار
خبر مفجع

كنت أتعامل معه في محله في سوق مياس منذ أكثر من عشرين سنة ولم أجد منه إلا الخلق الرفيع والتواضع

إلى جنان الخلد إن شاء الله
3
ابوحسين
[ القطيف ]: 16 / 10 / 2019م - 12:43 ص
رحمك الله يا ابوحسين نعم الرجل المؤمن
حشرك الله مع محمد واله الطيبين الطاهرين
4
ابو محمد
[ القطيف ]: 17 / 10 / 2019م - 8:22 ص
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته مع محمد واله الاطهار.