آخر تحديث: 19 / 4 / 2024م - 7:41 م

العوامية: الشاب عبدالله حسين الزاهر في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب عبدالله حسين الزاهر، من أهالي العوامية، عن عمر ناهز 31 عاماً.

الفقيد السعيد الشاب عبدالله، من ذوي الإحتياجات الخاصة، واصل دراساته عن بعد، وحصل على بكالريوس إدارة الأعمال من جامعة الملك فيصل، خبير في الالكترونيات وتصميم المواقع الالكترونية، إبن شقيق على الزاهر، مساعد مدير بريد القطيف لمراكز الخدمة. واجه الفقيد متاعب صحية مزمنة منذ أكثر من عشرين عاما، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ أسبوع واختاره الله إلى جواره.

الأشقاء: علي «أبو دينا» ومحمد.

الشقيقات: فاطمة.

والدة الفقيد: الحاجة دينا حسن الزاهر «أم علي».

الأعمام: المرحوم نزار «أبو محمد» وعلي «أبو بيان».

الأخوال: منصور وأنور ومحمد أبناء المرحوم الحاج حسن علي الزاهر.

العمات: معصومة «أم محمد الغريافي» وفاطمة «أم محمد العسيف» ونجيبة «أم عمار الزاهر» وهنية «أم حسن الزاهر» وتغريد «أم سلمان الفرج».

الخالات: منصور وأنور ومحمد أبناء المرحوم الحاج حسن علي الزاهر خالاته /المرحومة الحاجة غنية وحميدة «أم رياض حسن الزاهر» ورملة «زوجة الحاج مهدي ملا حسين الربح».

التشييع: الساعة 3:00 من عصر غد الإثنين.

فاتحة الرجال: تحدد لاحقا.

فاتحة النساء: تحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الأحد 24 رمضان 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
محمد
[ القطيف ]: 17 / 5 / 2020م - 10:34 م
بسم الله الرحمن الرحيم

أسرة عائلة العبكري

يتقدمون بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد المؤمن

( الشاب عبدالله حسين الزاهر )

سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته ويجعله في أعلى عليين بجوار النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الطاهرين.

رحم الله من يقرأ له وللمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

القطيف / محمد صالح العبكري - ابو حيدر