آخر تحديث: 29 / 3 / 2024م - 4:57 ص

معلمو القطيف: المملكة أذهلت العالم بتحولاتها في المعادلات الدولية

جهات الإخبارية فوزية زين الدين - القطيف

رفع عدد من معلمي القطيف، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بذكرى اليوم الوطني ال91 للمملكة.

تحول مذهل

وقال رئيس وحدة برامج الموهوبين ”علي الغامدي“: إن وطن الرؤية والاستقرار أثبت للعالم القدرة على التحول المذهل في أصعب المعادلات الدولية، فبرع في التنمية بشكل ملفت للنظر وفي نفس الوقت في القضاء على الفساد.

وقت قياسي

وأوضح أن صعوبة المعادلة في الجمع بينهما بتوازن ينم عن قوة وحزم واصرار لا تملكه سوى الدول العظيمة عبر التاريخ، مضيفًا: يحق لكل سعودي الفخر بقيادة صنعت المستحيل في وقت قياسي وقبلت التحدى بشكل مشرف.

حب وانتماء

وتابع: «هنيئاً لكل الوطن برؤية عظيمه لا تليق إلا بالكبار فنحن في السعودية لا نحتفل فقط باليوم الوطني كذكرى وأنما حب وانتماء اصيل أقوى مما يكتبه كاتب أو يبوح به شاعر عشق الوطن».

إنجازات ونهضة

وقال الاختصاصي بمجال الموهبة والإبداع حسين آل مهنا: نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله تعالى، بهذه المناسبة الوطنية الغالية على قلب كل مواطن بهذه البلاد المقدسة.

وأشاد بالإنجازات العظيمة والنهضة التنموية المتقدمة والتي شملت كل المجالات في ظل الرؤية المباركة

معان عظيمة

وذكر المرشد التربوي حسين آل عباس أن الوطن كلمة بسيطة حروفها قليلة، ولكنها تحمل معاني عظيمة وقيماً كثيرة نعجز عن حصرها، فوطننا هويتنا التي نفخر بها ونتفاخر.

تراب غال

وأضاف المعلم لقمان آل ذاهب: ”هي لنا دار“، أرض جميلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى من تراب وطني الغالي «مكة المكرمة والمدينة المنورة» التي يرتفع فيها صوت الأذان كل يوم خمس مرات استجابة لنداء الحق والصلاة.

وأكمل: في هذا اليوم يرتفع العلم الأخضر في مختلف شوارع مناطق ومدن هذا البلد المعطاء سعادة وفخرا بالانتماء الصادق لهذا البلد المترامي الأطراف.

أمن وأمان

وقال  المشرف التربوي بمكتب تعليم القطيف محمد الناصر: نبارك لقيادتنا الرشيدة وإلى وطننا الغالي ولكل مواطن على هذه الارض الطيبة الذكرى الغالية على قلوبنا وهي توحيد مملكتنا الحبيبة من مسمى مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى اسم «المملكة العربية السعودية» ونسأل الله أن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار في جمبع ربوع مملكتنا الحبيبة.

مهبط الرسالات

وتابع: يكفينا فخراً أنك قبلة المسلمين في جميع أنحاء العلم ومهبط الرسالات السماوية ودعاءابينا ابراهيم لك ليس بالشيء البسيط وانما دعا لك لانك تاريخ شامخ ومستقبل مشرق.