آخر تحديث: 16 / 5 / 2024م - 11:52 م

الصحة: تسجيل 2039 إصابة جديدة بكورونا.. منها 21 اصابة في القطيف و11 في صفوى

جهات الإخبارية

أعلن مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي، اليوم «الخميس»، تسجيل 2039 إصابة جديدة بفايروس كورونا المستجد في المملكة، فيما تم تسجيل 10 حالات وفاة جديدة، و1429 حالة تعافٍ إضافية.

وتوزعت حالات الإصابة الجديدة بين مدن المملكة كالتالي: جدة «482»، الرياض «478»، مكة المكرمة «356»، المدينة المنورة «247»، الهفوف «93»، الدمام «93»، الطائف «68»، ينبع «27»، القطيف «21»، ثريبان «13»، محايل عسير «11»، صفوى «11»، الدرعية «11»، القنفذة «10»، ثادق «10»، الخبر «9»، وادي الدواسر «8»، بيش «7»، بيشة «6»، قرعة «6»، المظيلف «6»، الرين «6»، الجبيل «5»، راس تنورة «5»، الجفر «4»، وادي القرع «4»، منفذ الحديثة «4»، ضرماء «4»، خميس مشيط «3»، الظهران «3»، الخرمة «3»، الهدا «3»، شرورة «3»، حائل «3»، الخرج «3»، القريع «2»، نمرة «2»، أبها «1»، بريدة «1»، الصحن «1»، الليث «1»، الطوال «1»، تبوك «1»، الدلم «1»، ليلى «1»، حوطة سدير «1»، منها 25% في الإناث و75% في الذكور، وبحسب الفئة العمرية، فإن 11% من الإصابات الجديدة سُجلت في الأطفال، و3% في كبار السن «65 عاما فأكثر»، و86% في البالغين، فيما 41% من الحالات سُجلت في السعوديين، و59% في غير السعوديين.

وقال العبدالعالي في المؤتمر الصحفي للإيجاز اليومي لكشف مستجدات كورونا في المملكة: بالتالي وصل 46,869 حالة مؤكدة بالإصابة بالفايروس منذ ظهوره وحتى اليوم، من بينها 27,535 حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية والمتابعة الصحية اللازمة لها.

وأشار الى ان معظمهم أوضاعهم الصحية مستقرة ومطمئنة، باستثناء 156 حالة حرجة تتلقى الرعاية المكثفة اللازمة في العنايات المركزة المناسبة لأوضاعهم الصحية.

وأضاف: تم تسجيل 1429 حالة تعافٍ جديدة، ليصل إجمالي حالات التعافي إلى 19,051 متعافياً، فيما تم تسجيل 10 وفيات جديدة لغير سعوديين، في مكة المكرمة، وجدة، وينبع، والرياض، راوحت أعمارهم بين «43 عاماً» و«90 عاماً»، وعانى معظمهم من مشكلات صحية مزمنة، ليصل إجمالي الوفيات إلى 283 حالة وفاة.

وقال الدكتور العبدالعالي بالرجوع إلى الحالات الماضية وأسباب إصابتهم، وجدنا عدم التزام البعض بالتباعد الاجتماعي، وذلك أدى إلى ارتفاع الحالات لدى الإناث والأطفال، حيث ارتفعت نسبة الأطفال إلى 125%، والنساء إلى 100%.

وبين أسباب ارتفاع الإصابة لدى النساء والأطفال والمواطنين في الآونة الأخيرة هو المخالطة المجتمعية، لذا أرجوكم احرصوا على أحبابكم وابقوا آمنين.

وأضاف كلنا مسؤولين، أرجوكم ابتعدوا عن التجمعات، وتقيدوا بالسلوكيات الصحية، ومن أهمها البقاء في المنزل، وترك مسافة آمنة، وارتداء الكمامة القماشة عند الخروج، ومداومة غسل اليدين، وعدم لمس الأسطح والوجه.

وتابع لماذا يوجد منع تجول جزئي ثم كلي؟ لماذا كل هذه الاحترازات والإجراءات؟ هل الهدف منها أن نقوم بإيجاد حيل للخروج من الأوقات التي تحمينا ونضر المجتمع؟ أم الواجب أن نزيد من حرصنا ونحترز أكثر لنبقى في مأمن نحن ومن نحب؟

وأشار الى ان أخذ المسحة الطبية يخضع لتقييم المختصين، فإذا كان مبني على وجود أعراض معينة سيتم أخذها، ومن الممكن إعادتها أكثر من مرة للتأكد، وتعتمد على مستوى المخاطر.

ولفت الى ان الجوائح والأوبئة خاصة الفيروسية منها تقف أو تندثر بعدة طرق، أهمها التحكم بوسيط «ناقل» العدوى، إضافة إلى تكوُّن المناعة لدى الإنسان إما الذاتية أو عن طريق اللقاحات.

احصائية مؤتمر الصحة

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
ام حسن
[ القديح ]: 14 / 5 / 2020م - 3:48 م
التجمعات بلمنزل مع الاهل ممنوعه والتجمعات بلاسواق والمجمعات وش تسموهاالله يستر علينا
2
الحمدلله
[ القطيف ]: 15 / 5 / 2020م - 6:10 م
والله لو تفكونا من كورونا وتفتحواالبلد
ترا الموضوع مو مثل ماصورتوه لينا
قطعتوا ارزاقنا ورفعتوا الاسعار علينا
والله الفقر هو الي بيقتلنا مو كورونا
3
محمد
[ القطيف ]: 16 / 5 / 2020م - 2:06 ص
عزيزي المعلق رقم 2 (الحمدلله) انا معاك في الكلام واستشعر معنى كلامك ناس كثيرة تضررت ولكن تتوقع حجم الضرر والكارثة الا بتصير لو الدولة ماسوت هالأجرائات الاحترازية ؟ انظر الى البلدان الأخرى اللي تهاونت فقط وتأخرت في الاجرائات، هذا مع الحظر وانظر الى الاعداد كيف لو ما الدولة اتخذت القرارات من وقت؟ انظمة صحية عالمية يضرب لها المثل انهارت وتكدس الموتى والمصابين فيها هذه جائحة عالميه ولكل متضرر منها بلا إستثناء مانقول الا الله يفرجها علينا ويغير علينا الوضع يارب