آخر تحديث: 27 / 4 / 2024م - 1:39 ص

كمّامات آخر موديل.. ودورات بأسعار خيالية

جهات الإخبارية حسين العلق - القطيف

تناول كُتّاب صحيفة ”جهينة الإخبارية“ يوم الثلاثاء جملة من المواضيع المختلفة، ومنها مقالة تتسائل عن مدى معرفة مؤسس ميكروسوفت مسبقا بمجئ كورونا!، ونقد لأسعار الدورات التدريبية، والمباهاة بألوان الكمامات. فيما يلي خلاصاتها:


بيل غيتس..

كتب عبد العظيم شلي في صحيفة جهينة الإخبارية متسائلا عن علاقة مؤسس مايكروسوفت بڤايروس كورونا، وقال: لننظر ماذا قال بيل غيتس قبل خمس سنوات وأمام جمهور عريض حيث وقف الرجل الممشوق يحذر من الخطر القادم: «اليوم أعظم كارثة عالمية لا تبدو كهذه - يشير لصورة انفجار قنبلة نووية -، بل تبدو مثل هذه - صورة للفايروس التاجي الشبيه تماما بشكل كورونا -» ثم يواصل حديثه «إذا كان أي شيء سيقتل أكثر من 10ملايين شخص في العقود القليلة القادمة، فمن المرجح أن يكون ”فيروس شديد العدوى“ وليس الحرب.

ويضيف الكاتب: المثير للجدل بأن بيل غيتس كان بطلا في فيلم وثائقي تحت عنوان ”الجائحة التالية“ تم عرضه يوم 7 نوفمبر 2019 تدور أحداثه حول توقع أشبه بالمؤكد من وجهة نظر الفيلم بأن فايروس خطيرا سينطلق من سوق الأسماك واللحوم الحية في الصين؟! هل كل هذا كان مجرد تكهن أو تخمين، أم تحذير مبطن، ولماذا الصين وليس مكان آخر.

[لقراءة المقالة]


أسعار الدورات..

كتب محمد معتوق الحسين، عن حالة الإستياء من ارتفاع أسعار الدورات التدريبية، وقال: الدورة التي تعلم أنها ستفيدك بشكل كبير، والكتاب الذي تحتمل جداً أنه سيغير من وضعك للأفضل، فمن الظلم أن تقيّمهما بميزان التكلفة المادية والمدة الزمنية فقط.

ويخلص الكاتب إلى القول: أدعو من يفكر بقراءة كتاب أو حضور دورة تدريبية إلى أن يسأل نفسه أولاً: هل أحتمل بشكل كبير أن في هذا الكتاب أو هذه الدورة فائدة حقيقية لي؟ فإذا كانت الإجابة نعم، ليكن هذا مقياسك الأهم في اتخاذ القرار، وليأت بعده الرسوم والمدة.

[لقراءة المقالة]


كمّامات آخر موديل..

وكتب هلال الوحيد في صحيفة جهينة الإخبارية عن التباهي بلون الكمامات، وقال: كان الفارق بين الغني والفقير يتمثل في الملابس الرسمية وفي ملابس الحفلات، لكن إن طالت المدة فلن يكون من المستغرب أن تكون الكمامات والأكف المصممة خصيصا لذوي المال بألوانٍ زاهية هي أول علامة ودلالة عن ما في الجيب والمصرف من ثروة.

ويضيف الكاتب: إنه لضربٌ من الجنون عندما ينشغل معظمُ سكان الأرض بالبحث عما يستر عورتهم رجالاً ونساء، يهتم المترفون بأن يتوافقَ لون خرقةٍ تغطي الفم مع لونِ حقيبة اليد والفستان والغترة!

[لقراءة المقالة]

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
عاشق جهينة
[ القطيف ]: 3 / 6 / 2020م - 1:06 ص
تجارالجشع تستغل الظروف