آخر تحديث: 6 / 5 / 2024م - 12:53 م

سيهات: الحاجة زينب عبد الحسين محمد السيل في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة زينب عبد الحسين محمد السيل «أم حسين»، من أهالي سيهات «حي النور».

الفقيدة السعيدة الحاجة أم حسين، ربّة منزل، واجهت متاعب صحية مفاجئة بمنزلها واختارها الله الى جواره.

حرم: المرحوم عبدالله حسين السيل.

الأبناء: حسين «أبو رامي» ومحمد «أبو حسن» وعلي «أبو رضا» وبدر «أبو عبدالله» وحسن «أبو غدير».

البنات: نجاح «أم عقيل عبد الرؤوف المطوع» وفتحية «أم حسين علي السيل» والمرحومة فضيلة «أم محمد إبراهيم العايش».

الأشقاء: المرحوم عبدالله «أبو علي».

الشقيقات: فاطمة «أم محمد حسن المساعد» وآمنة «أم محمد جاسم آل عبيدان».

التشييع: مساء اليوم الأربعاء.

فاتحة الرجال: [ لتقديم التعازي اضغط هنا ].

فاتحة النساء: [ لتقديم التعازي اضغط هنا ].

تاريخ الوفاة: الأربعاء 16 رمضان 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
28 / 4 / 2021م - 9:41 م
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 28 / 4 / 2021م - 9:54 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
{ابوموسى}
29 / 4 / 2021م - 1:22 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.