آخر تحديث: 3 / 5 / 2024م - 1:36 ص

التوبي: الحاجة خديجة عبدالله علي آل جراد في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة خديجة عبدالله علي آل جراد «أم علي»، من أهالي التوبي.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم علي، ربّة منزل، خادمة أهل البيت، وقائمة على مجلس حسيني بمنزلها لأكثر من سبعة عقود، والدة الناشط الإجتماعي ابراهيم العسيف، والقارئة الحسينية أميرة العسيف، وجدّة الدكتور أحمد أبو سعيد، الطبيب العام بمستشفى الدمام المركزي. واجهت الفقيدة أم علي متاعب صحية بمنزلها واختاره الله الى جواره.

حرم: الحاج أحمد مهدي علي العسيف «أبو علي».

الأبناء: المرحوم علي «أبو حسين» والمرحوم مهدي «أبو صالح» وابراهيم «أبو فواز» وسعيد «أبو تميم» ومحمد «أبو عساف».

البنات: زهراء «أم خالد عبد الرسول المهر» والمرحومة فاطمة «أم حسين محمد رضي القلاف» ومريم «أم حسين علي نور الدين» وخديجة «أم حسام محمد حسن أبو كلة» وأميرة «أم حسين أبو سعيد».

الأشقاء: المرحوم علي العاشق «أبو حسين».

الشقيقات: المرحومة العبدة علي «أم عبدالرسول المهر».

التشييع: يحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الاثنين 5 شوال 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
17 / 5 / 2021م - 11:14 م
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 17 / 5 / 2021م - 11:36 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
{ابوموسى}
18 / 5 / 2021م - 1:44 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.