آخر تحديث: 9 / 5 / 2024م - 11:18 م

العوامية: الحاجة مريم كاظم حسين البناوي في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة مريم كاظم حسين البناوي «أم عبد النبي»، من أهالي العوامية.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم عبد النبي، ربّة منزل، خادمة أهل البيت. جدة أحمد الصويلح، فني الجراحة بمستشفى بقيق العام، ومصطفى الصويلح، فني الجراحة بمستشفى القطيف المركزي، ورائدة الصويلح، الممرضة بإحدى مستشفيات مكة المكرمة. واجهت الفقيدة أم عبد النبي متاعب تنفسية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ أسبوعين إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: الحاج أحمد أحمد صالح الصويلح «أبو عبد النبي».

الأبناء: عبد النبي «أبو علي» ومالك «أبو أحمد» وحسين «أبو علي» ويوسف وعباس «أبو فاضل».

البنات: فاطمة «أم علي حسن موسى الصويلح» ومعصومة «أم مؤتمن زكي عبد الرسول المدن» وانتصار وملوك ونسرين «حرم حسن الحلال» وزهراء «أم حسين عباس حسين الراشد».

الأشقاء: المرحوم حسين «أبو علي» والمرحوم محمد «أبو زهير» والمرحوم ابراهيم.

الشقيقات: فاطمة «أم حسن علي الطرموخ» وزهراء «أم إبراهيم عبدالله المفتاح» ونعيمة «أم علي مهدي الطرموخ» وعيدة «أم علي محمد المعيوف» ومدينة «أم حسين علي آل درويش» والمرحومة رباب «حرم عبدالله المزرع» والمرحومة نجف «أم عبدالله محمد البناوي».

التشييع: مساء اليوم الخميس.

تاريخ الوفاة: الخميس 26 ذو الحجة 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 5 / 8 / 2021م - 10:26 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
5 / 8 / 2021م - 11:00 م
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ للفاقدين وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة الحاجة ام عبدالنبي ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.