آخر تحديث: 5 / 5 / 2024م - 6:13 ص

القديح: الحاجة افتخار السيد مهدي السيد علي العلويات في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة افتخار السيد مهدي السيد علي العلويات «أم السيد علوي»، من أهالي القديح.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم السيد علوي، ربّة منزل، واجهت متاعب صحية في السنوات الأخيرة، وترددت خلالها على مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: الحاج السيد نزارالسيد حسين الصايغ «أبو السيد علوي».

الأبناء: السيد علوي.

البنات: علوية.

الأشقاء: السيد نزار «أبو السيد أمين» والسيد نعمة «أبو السيد علوي» والسيد علي «أبو السيد حسين» والمرحوم السيد أمين «أبو السيد لؤي».

الشقيقات: المرحومة نجيبة «أم هاني صالح السلطان» وبتول «أم راضي عبدالقادر العبيدي» وخاتون «أم حسين أحمد آل ناس» ونجاح «أم دعاء هاني الصباغ» ومعصومة «أم أحمد أنور السلطان» وعالية وفاطمة.

التشييع: اليوم الأربعاء.

تاريخ الوفاة: الأربعاء 12 ربيع الآخر 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
17 / 11 / 2021م - 9:26 ص
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِةَ السعيدِةَ الْحاجة ان السيد علوي بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُا فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُا مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُا ولِأسْلاَفِها وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 17 / 11 / 2021م - 11:01 ص
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
Ahmad
[ القطيف ]: 17 / 11 / 2021م - 1:48 م
الله يرحمها برحمته الواسعه ويسكنها الجنه مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه