آخر تحديث: 4 / 5 / 2024م - 10:54 م

القطيف: الحاجة زهراء محمد علي آل ظريف في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة زهراء محمد علي آل ظريف «أم علي»، من أهالي القطيف «مياس سابقا - الربيعية».

الفقيدة السعيدة الحاجة أم علي، ربّة منزل، واجهت متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى مساء أمس واختارها الله إلى جواره.

حرم: المرحوم حسن علي الحوري «أبو علي».

الأبناء: علي «أبو رسيل» وعبد العزيز.

البنات: ريم «أم سجاد هشام أبو عزيز» وسكينة «حرم فؤاد حبيب المحيسن» وزينب «حرم منير الحوري» ومنى.

الأشقاء: المرحوم ميرزا «أبو معصومة» وحسن «أبو علي» والمرحوم ابراهيم «أبو خليل» وعبد العزيز «أبو عبدالله» وفيصل «أبو عبدالله» وسعيد «أبو محمد» وحبيب «أبو منار» وهاني «أبو حيدر» وعلي «أبو هادي».

الشقيقات: بتول «أم خضير عباس آل ظريف» وباسمة «حرم علي صالح آل يعقوب».

التشييع: يوم الخميس عصرا بمقبرة جزيرة تاروت.

تاريخ الوفاة: الأربعاء 26 ربيع الآخر 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
1 / 12 / 2021م - 9:53 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِةَ السعيدِةَ الْحاجة زهراء آل ظريف بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُا فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُا مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُا ولِأسْلاَفِها وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 1 / 12 / 2021م - 10:10 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
Ahmed
[ القطيف ]: 1 / 12 / 2021م - 11:33 م
الله يرحمها برحمته الواسعة ويسكنها الجنه مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه