آخر تحديث: 29 / 4 / 2024م - 8:55 ص

القطيف: الشاب علاء رضي عبدالله حسن آل رضوان في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب علاء رضي عبدالله حسن آل رضوان، من أهالي القطيف «حي الخامسة»، عن عمر ناهز 25 عاماً.

الفقيد السعيد الشاب علاء، من ذوي الإحتياجات الخاصة، تعرض الفقيد لوعكة صحية وأختاره الله إلى جواره.

والدة الفقيد: المرحومة بدرية سعيد الخيال «أم عبدالله».

الأشقاء: عبدالله «أبو محمد» ومحمد «أبو رضا» وصلاح وبدر وحسين وكميل ومصطفى.

الشقيقات: عفاف «أم مقام ابراهيم المياد» وزينب وخيرية وزهراء.

التشييع: يوم الخميس.

تاريخ الوفاة: الأربعاء 26 ربيع الآخر 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 5
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 1 / 12 / 2021م - 10:09 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
Ahmed
[ القطيف ]: 1 / 12 / 2021م - 11:27 م
الله يرحمه برحمته الواسعة ويسكنه الجنة مع محمد وعترته ويعرف بينه وبين سادته صلوات ربي عليهم ويلهم اهله ومحبيه الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحه الفاتحه
3
{ابوموسى}
2 / 12 / 2021م - 2:42 ص
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِ السعيدِ الْشاب علاء آل رضوان بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُ فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُ ولاسلافه وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
4
أبو أحمد
[ سنابس ]: 2 / 12 / 2021م - 11:42 ص
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
5
علي البشراوي
[ القطيف ـ الخويلدية ]: 2 / 12 / 2021م - 12:20 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِ السعيدِ بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُ فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُ ولاسلافه وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ