آخر تحديث: 27 / 4 / 2024م - 7:26 م

القطيف: الحاج سلمان عبد الكريم أحمد الخاطر في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج سلمان عبد الكريم أحمد الخاطر «أبو رائد»، من أهالي القطيف «حي الشويكة».

الفقيد السعيد الحاج أبو رائد، اداري متقاعد من إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية. والد الكابتن رائد الخاطر لاعب كرة اليد بنادي الترجي سابقا. واجه الفقيد أبو رائد متاعب صحية منذ عشر سنوات، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ ثمانية شهور إلى أن اختاره الله إلى جواره.

الزوجة: الحاجة طيبة الخاطر «أم رائد».

الأبناء: رائد «أبو محمد» وكريم «أبو مهدي» وعلي «أبو حسن» ومحمد وحسن.

البنات: هنادي وليلى «أم علي نادر الخاطر» وفاطمة «أم حسن راجي شفيق الحايك» وزهراء «أم نوراء فاضل الجارمي».

الأشقاء: عبدالله «أبو باسم» وعلي «أبو حسين» وعباس «أبو فاضل».

التشييع: اليوم الأربعاء الساعة 5:00 عصرا.

فاتحة الرجال: حسينية العسيف بالشويكة 9:30 صباحا و4:00 عصرا.

تاريخ الوفاة: الأربعاء 13 شعبان 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 16 / 3 / 2022م - 4:01 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
16 / 3 / 2022م - 5:02 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِ السعيدِ الْحاج ابو رائد الخاطر بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُ فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُ ولاسلافه وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
3
Ahmed
[ القطيف ]: 16 / 3 / 2022م - 8:15 م
الله يرحمه برحمته الواسعة ويسكنه الجنة مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهله ومحبيه الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحه الفاتحه