آخر تحديث: 1 / 5 / 2024م - 6:03 م

صفوى: الحاج علي محمد ابراهيم اليوسف في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج علي محمد ابراهيم اليوسف «أبو ابراهيم»، من أهالي صفوى.

الفقيد السعيد الحاج أبو ابراهيم، موظف متقاعد من شركة ارامكو السعودية، واجه الفقيد متاعب صحية مفاجئة بمنزله واختاره الله إلى جواره.

الزوجة: الحاجة نعيمة أحمد الصادق «أم ابراهيم» والحاجة سعدية كاظم «أم هاشم».

الأبناء: ابراهيم «أبو علي» ولقمان «أبو يوسف» وهاشم «أبو محمد».

البنات: عفراء «أم علي حسين علي الخميس» وزينب «أم أحمد سلمان آل غلاب» ومفيدة «أم إبمان مكي صالح الصادق».

الأشقاء: المرحوم ملا حسين «أبو محمد» والمرحوم حبيب «أبو محمد» والمرحوم عبدالله والمرحوم حسن «أبو يوسف» والمرحوم عبدالله «أبو علي».

الشقيقات: زهراء «أم سيد أحمد الشرفا» وتاجة «أم أحمد سعيد اليوسف» وسلمى «أم محمد عبدالله آل ابراهيم» وآمنة «أم يوسف حسين محمد الصادق».

التشييع: اليوم الثلاثاء.

تاريخ الوفاة: الثلاثاء 2 شوال 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 3 / 5 / 2022م - 3:56 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
3 / 5 / 2022م - 5:31 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِ السعيدِ الْحاج ابو ابراهيم بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُ فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُ ولاسلافه وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
3
Ahmed
[ القطيف ]: 3 / 5 / 2022م - 11:46 م
الله يرحمه برحمته الواسعة ويسكنه الجنة مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهله ومحبيه الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحه الفاتحه