آخر تحديث: 4 / 5 / 2024م - 10:54 م

القديح: الحاج عبد الخالق حسن صالح المدن في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج عبد الخالق حسن صالح المدن «أبو حسين»، من أهالي القديح.

الفقيد السعيد الحاج أبو حسين موظف متقاعد من القطاع البنكي. ابن شقيقة الأستاذ حسين العازمي، عضو مجلس ادارة نادي مضر. واجه الفقيد متاعب صحية في الأيام القيلة الماضية ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ يومين إلى أن اختاره الله إلى جواره.

الأبناء: حسين ومنتظر وكاظم وحيدر ومجتبى.

الأشقاء: محمد «أبو جاسم» وعبدالله «أبو أحمد» ومصطفى «أبو محمد» وعادل «أبو زينب» وصالح «أبو رضا» وعلي ومؤيد وأحمد «أبو حسن» وموسى.

الشقيقات: فتحية وزينب «أم هادي علي حسين العازمي» وأماني.

والدة الفقيد: الحاجة فاطمة علي العازمي «أم عبد الخالق».

الأعمام: عبد العظيم «أبو حسين» والمرحوم أحمد «أبو علي» وابراهيم «أبو مازن».

الأخوال: حسين «أبو علي» وعباس «أبو فاضل» وسعيد «أبو عزيز» والمرحوم جعفر أبناء علي العازمي.

العمات: أسدية «أم حبيب علي المسيبيح».

الخالات: زينب «أم موسى المسيبيح» وكربلاية «أم صالح مهدي المسيبيح» وبدرية «أم موسى جعفر العوازم» وعفيفة «زوجة سيد هاشم العلوي» والمرحومة ليلى «أم علي حسين آل مدن».

التشييع: يوم الأحد.

فاتحة الرجال: تحدد لاحقا.

فاتحة النساء: تحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الأحد 10 رمضان 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
محمد
[ القطيف ]: 3 / 5 / 2020م - 7:32 م
بسم الله الرحمن الرحيم

أسرة عائلة العبكري

يتقدمون بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد المؤمن

( الحاج عبد الخالق حسن صالح المدن «أبو حسين» )

سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته ويجعله في أعلى عليين بجوار النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الطاهرين.

رحم الله من يقرأ له وللمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

محمد صالح العبكري - ابو حيدر