آخر تحديث: 4 / 5 / 2024م - 10:54 م

الملاحة: الحاجة مريم حسن أحمد آل ياسين في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة مريم حسن أحمد آل ياسين «أم صادق»، من أهالي الملاحة.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم صادق، ربّة منزل، مربية أجيال وعميدة إسرة الزراع وآل ياسين. والدة تيسير الزراع المخرج والممثل والإعلامي، وقاسم الزراع، المصور الحائز على جوائز دولية عديدة. واجهت الفقيدة متاعب صحية منذ أربعة أشهر، وألزمتها الفراش إلى أن اختارها الله إلى جواره.

الأبناء: صادق أحمد عبدالله آل ياسين وتيسير وقاسم أبناء أحمد الزراع.

البنات: فاطمة آل ياسين «أم أسامة موسى آل مويس» وليلى آل ياسين «أم صالح سعيد السبت» وفوزية آل ياسين «أم ناجي علي الناصر» وكافية آل ياسين «أم علي عبد النبي العلي» ورباب الزراع «أم علي عبد النبي».

الأشقاء: علي «أبو حسين» وسلمان «أبو سمير» والمرحوم أحمد «أبو حسين».

التشييع: الساعة 3:00 من عصر اليوم الثلاثاء.

فاتحة الرجال: تحدد لاحقا.

فاتحة النساء: تحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الثلاثاء 12 رمضان 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
القطيف موطني
[ القطيف ]: 5 / 5 / 2020م - 5:27 م
إنا لله وإنا إليه راجعون .. رحمها الله رحمة الأبرار وأسكنها فسيح جناته وحشرها مع النبي محمد وآله الأطهار صلوات الله عليهم أجمعين .. الفاتحة لروحها وأرواح المؤمنين والمؤمنات.
2
محمد
[ القطيف ]: 5 / 5 / 2020م - 7:33 م
بسم الله الرحمن الرحيم


أسرة عائلة العبكري

يتقدمون بخالص العزاء إلى أسرة الفقيدة المؤمنة

( الحاجة مريم حسن أحمد آل ياسين «أم صادق» )

سائلين المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويدخلها فسيح جناته ويجعلها في أعلى عليين بجوار النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الطاهرين.

ورحم الله من يقرأ لها وللمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

محمد صالح العبكري - ابو حيدر