آخر تحديث: 30 / 4 / 2024م - 10:57 ص

القديح: الحاجة سلمى عبدالله صالح الدحبوس في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سلمى عبدالله صالح الدحبوس «أم علي»، من أهالي القديح.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم علي، ربّة منزل، واجهت متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ شهر إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: الحاج حسن علي محمد الفردان «أبو علي».

الأبناء: علي «أبو حسين» وأحمد «أبو حسين» وإبراهيم «أبو منتظر» وعبد الواحد «أبو حسن» ومهدي «أبو صالح».

البنات: المرحومة معصومة «أم سعيد أحمد المهر» وطيبة «أم حسن علي المحسن» والعبدة «أم مسلم أحمد الدحبوس» وزهراء «أم محمد يحيى المراضيف والسيد ماجد ابراهيم الجراش».

الأشقاء: المرحوم علي «أبو عبدالله» والمرحوم حسن «أبو علي» وعيسى «أبو علي».

التشييع: اليوم الجمعة.

تاريخ الوفاة: الجمعة 7 رمضان 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 4
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 8 / 4 / 2022م - 2:20 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
محمد
8 / 4 / 2022م - 3:35 م
عظم الله اجوركم وتغمد الله فقيدتكم بواسع رحمته ويحشرها مع محمد وال محمد
3
{ابوموسى}
8 / 4 / 2022م - 4:20 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِة السعيدِة الْحاجة ان علي الفردان بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُا فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُا مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُا ولاسلافها وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
4
Ahmed
[ القطيف ]: 8 / 4 / 2022م - 9:19 م
الله يرحمها برحمته الواسعة ويسكنها الجنة مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه