الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
ألم تشعر قط بالرضا عن نفسك بما فيه الكفاية؟ كيف تجد ثقتك بنفسك
عدنان أحمد الحاجي - 18/10/2020م
|
28 سبتمبر 2020 بقلم جاستن ڤيلهاور المترجم: عدنان أحمد الحاجي راجعته الدكتورة أمل حسين العوامي، استشارية طب نمو وتطور الأطفال المقالة رقم 321 لسنة 2020 Never Feel Good Enough? How to Find Your Self-Confidence Four steps to improve how you feel about yourself. ... |
سعاد
يسرى الزاير - 17/10/2020م
|
قال تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} قال رسول الله (ص) سلم: ”أحَبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ أحسَنُهُمْ خُلُقًا“. وقال الامام علي (ع): اعلم ان لكل فضيلة رأساً ولكل أدب ينبوعاً.. ورأس الفضائل وينبوع الأدب هو العقل.. الذي جعله الله تعالى للدين أصلاً وللدنيا عمادا.. فأوجب التكليف بكماله.... وجعل الدنيا مدبرة بأحكامه.. وألف به بين خلقه.... مع اختلاف همهم ومآدبهم!! ولأنها استقت من ... |
نبي الرحمة
محمد أحمد التاروتي - 17/10/2020م
|
رحمة رسول الله (ص) ليست محصورة في حياته، وانما تمتد على قيام يوم الدين، فالجميع يتلمس تلك الرحمة الربانية بشكل يومي، سواء خلال سيرته المباركة منذ ولادته وحتى انتقاله الى جوار ربه، فبالرغم من الأذى الذي طاله على يد مشركي قريش ابان بعثته، فانه اظهر الرحمة والرأفة على الجميع، ”اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون“، فيما ينقل القرآن على لسان بعض الأنبياء الدعوة لانزال العذاب على اقوامهم، نتيجة الإصرار على ... |
مأدبة الحياة
سهام طاهر البوشاجع - 17/10/2020م
|
نريد ركوب الطائرة والقطار ونشتري السيارة ونشتهي رحلة بالباخرة وقد مر على بالنا ركوب الخيل كما كنا نركب الدراجة في أيام طفولتنا. نذهب إلى الشواطئ ونستمتع بها ونفكر بأن لو خيمنا في البر أو تسلقنا تلاً أو جبلاً ما؛ لكان أكثر إثارة وأجلى على محيانا سعادة. نحب القراءة ونتنقل بين القصص والروايات وكم وددنا لو أننا في ذلك الوقت قرأنا أمهات الكتب في التاريخ والدين والسياسة أو عشنا تجربة أمة من الأمم... |
نظافة الكورنيش واجب أم وقاية؟
زكي أبو السعود - 17/10/2020م
|
من الامور المرضية هذه الايام التراجع المستمر في عدد المصابين بفيروس كوفيد - 19 في داخل المملكة، مع ان عدد المصابين في العالم لا زال مرتفعاً ومقلقا ً. حيث بلغت اليوم اقل من 400 اصابة، بينما تجاوزت عدد الاصابات في العالم اكثر من 400 ألف اصابة. تقيد السعوديون واخواننا المقيمون بقواعد ومبادئ الاحتراس والوقاية وعدم التهاون في الالتزام بها، عامل مهم في تراجع عدد المصابين. والجميع مدعون لعدم التراجع او التساهل ... |
نوع فصيلة الدم ومستوى خطورة الإصابة بفيروس كورونا - حسب دراسات علمية
عبد الله العوامي - 17/10/2020م
|
ترجمة وتصرف: عبد الله سلمان العوامي بقلم السيدة: ايلين وودوارد Aylin Woodward، كاتبة متخصصة في العلوم والبيئة المصدر: مجلة بزنيس انسايدر Business Insider حسب الرابط أدناه تاريخ النشر: 15 أكتوبر 2020م تشير دراسات جديدة إلى أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم من النوع O قد يكونون أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد أو أقل عرضة لحدوث مضاعفات خطيرة لهم من الفيروس. تنتهي خلاصة الدراسة العلمية حول فكرة أن الأشخاص المصابين بفصيلة الدم من النوع O قد... |
فائدة لغوية «5»: ”أَوَّهْ لفِراخِ مُحَمَّدْ“
أحمد فتح الله - 17/10/2020م
|
”أَوَّهْ لفِراخِ محمدٍ“، من حديث نبوي شريف، ذكره ابن الأَثير في ”النهاية في غريب الحديث والأثر“، ج: 1، ص: 82»، وأضاف: ”وقد تكرر ذكره في الحديث“. وتكملته: أَنَّهُ «أي النبي محمد، (ص)» ذكر الخلفاء بعده فقال: ”أَوْهِ لفِراخِ محمدٍ مِنْ خليفةٍ يُسْتَخْلَفُ عِتْريفٍ مُتْرَفٍ، يقتلُ خَلَفِي وخَلَفَ الخَلَف“. «وذكره بطرس البستاني في ”محيط المحيط“، «مادة عتر»، وابن منظور في ”لسان العرب“ «عترف» أّوَّه آوَّهْ وأَوَّهُ وآووه، بالمدّ وواوينِ، وأَوْهِ، بكسر الهاء خفيفة،... |
الوُجُوْد الخالِد للنَبيُ مُحمد (ص)
جمال حسن المطوع - 17/10/2020م
|
تمر علينا ذكرى وفاة أعظم قائد بشري عرفه التاريخ الإنساني، ذلك هو النبي محمد (ص) الذي ترك بصمات نيرة ومكارم راقية مازالت آثارها باقية أبد الآبدين تشع بِأنوراها المُضيئة قَبسات نورانية فيها الخيرُ والصلاح وترسم منهجاً رباني قائم على أُسسٍ صلبة ومتينة من التوحيد العقائدي القائم على ركن إرسالي قوي مبني على خصوصية العبادة لله جل جلاله عندما قال {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} أرسَت هذه الآية المباركة دعائم الإيمان... |
كتاب جديد: فضح الكذب «البولشيت»
عدنان أحمد الحاجي - 17/10/2020م
|
المصدر: معهد سانتا في 29 سبتمبر 2020 المترجم: عدنان أحمد الحاجي راجعه البرفسور رضي حسن المبيوق، جامعة شمال أيوا المقالة رقم 322 لسنة 2020 New book: Calling Bullshit ... |
رحل آخر الخوارج
أمير بوخمسين - 17/10/2020م
|
لم يفارق سيجارته الكوبية، وكوب القهوة، وقلمه المحمول معه دائما في حلّه وترحاله.. وهو الذي أطلق على نفسه «آخر الخوارج» رحل رياض نجيب الريّس وفارق الحياة في بيروت التي طالما عاش فيها وحنّ إليها وهو بعيد عنها، وخرج منها في الثمانينيات نتيجة الحرب الأهلية، ورحل إلى لندن حيث مكث فيها إلى بداية الألفية الجديد، مارس خلالها عمله الإعلامي والصحفي، أنطلق من خلالها للانتشار في أوروبا وأميركا والعالم العربي، وفي بداية... |
ماذا أقول عن الإنسان؟
سوزان آل حمود - 16/10/2020م
|
الإنسان هو الكائن الحي الذي يعتبر الأكثر تطورا من الناحية العقلية والعاطفية، سواءمن منظور ديني أو من منظور نظرية التطور التي تعتبر الإنسان نتاج عملية تطور بدأتمن ادنى الكائنات إلى أعقد الكائنات وأشدها تطورا... لا يوجد إنسان كامل... كل إنسان لديه جوانب إيجابية وأخرى سلبية... مهما كان جميلافي نظرك ورائعا... لديه جانب سلبي ايضا... سيخطئ هو وهي وذاك وأنا وأنت... جميعنانرتكب الأخطاء وبإستمرار... صفة الكمال لله وحده جل وعلا... فمن يبحث... |
اصنع لنفسك حياة جديدة
ياسين آل خليل - 16/10/2020م
|
جميع ما تقوم به من تفكير أو عمل يومي، له وَقْعه وتأثيره في قادم أيامك ومستقبل حياتك. مهما صَغُر العمل أو كَبُر له وزنه وقيمته ونفوذه. ما تفعله وتقوم به كنمط حياة تعودت عليه لسنين فصار جزءا من روتينك اليومي، بات يلعب دورًا رياديًا في تحديد الشخص الذي أنت عليه اليوم وما ستكون عليه غدًا. تجاهُل الكثير من الناس لهذه القاعدة البسيطة، هو ما جعلهم يبتعدون أكثر عن تحقيق أحلامهم، ... |
حسن الظن من صفات أهل الإيمان
مرتضى الشواف - 16/10/2020م
|
نعيش في حياةٍ مليئةٍ بالاحداثِ المتنوعه، وممزوجةً بالفرحِ والألم، وكلَ فردٍ مِنا يواجه في حياته مواقف واحداث.. إنها الحياة. كلُ إنسانٍ يستطيعُ العيش في هذه الحياة والإبحار فيها بروحٍ تملؤها الثقه بالله والتوكل عليه. إن نظرة التفائل للحياة تفتحُ ابوابُها، وتجعل النفسُ البشرية جميلةٌ مطمئنةٌ فيها. واذا استسلم الإنسانُ للتشائم فقد تستحوذ عليه الافكار الشيطانه، فيعيش في وسواس وحياةٍ مليئة بالظنون. فحسنُ الظنِ بالله عبادة قلبية عظيمة، لا يتم إيمان العبد إلا بها؛ لأنها... |
التعليم عن بعد
عبد الرزاق الكوي - 16/10/2020م
|
التعليم هو أثمن شيء يمتلكه الإنسان وتعتز بتحقق أهدافه البلدان وهو المطلب الرئيسي لبناء مجد اي أمة من الأمم، يشاهد ذلك في الظروف القاهرة وقساوة البيئة وصعوبة الوصول للمدارس لوعورة الجبال والمسافات الطويلة والأجواء الماطرة مع كل ذلك يتهافت الجميع باصرارا منقطع النظير من أجل التعلم، فالتعليم رأس المال الحقيقي للفرد والمجتمع والإهتمام به يعتبر من الأولويات الضرورية، لا يجب أن تقف العقبات والتحديات حجر عثرة في طريق مواصلة الدراسة... |
بلاسم رسول الإنسانية (ص)
فاضل علوي آل درويش - 16/10/2020م
|
ورد عن أمير المؤمنين (ع): طبيب دوار بطبه، قد أحكم مراهمه وأحمى مياسمه..» «بحار الأنوار ج 34 ص 240». لا يمكن لنا أن يحيط معرفة بشخصية أعظم الخلق وأفضلهم (ص) إلا من أوتي الحكمة وفصل الخطاب كأمير المؤمنين (ع)، والذي برع - أيما براعة - في اختصار أهداف البعثة المحمدية بأسلوب وجيز يقرب للأذهان تلك الأدوار المهمة التي عمل من أجلها الرسول الأكرم (ص)، فقد كان (ص) متحملا لمسئولية إصلاح ما... |
المثقفون ”محركات أم أعواد في العجلات“
حسن المرهون - 15/10/2020م
|
المثقفون هم الركيزة الأساس في تقدم المجتمعات واللبنات الأولى لبناء الحضارات، ومنذ فجر التاريخ لعب المثقفون من فلاسفة وأطباء ومهندسين الدور الأهم في التغيير في مجتمعاتهم وقيادة السفينة لمستقبل أفضل. فهم بعد الأنبياء الأكثر تأثيرا على مسيرة الإنسانية. فحديثا نرى اليابان بعد القنابل الذرية قد نهضت من الصفر بسواعد مثقفيها، وكيف استطاعوا إبتداءً من نشر القصة الهادفة والبسيطة والقصيرة لمحو العجز في عقول اليابانيين الى التضحية بالغالي والرخيص لدفع العربة... |
بوعينا نجح موسم عاشوراء الاستثنائي
علي حسن آل ثاني - 15/10/2020م
|
بذكرى رحيل الرسول الأكرم يوم الثامن والعشرون من شهر صفر والذي من خلال هذه المقالة نعزي جميع العالم الإسلامي في كل مكان بهذا الرحيل المؤلم الحزين ونسأل الله أن يوحد كلمة المسلمين وان يكشف هذه الغمة عن هذه الامة. وبانتهاء هذه الذكرى الحزينة ينتهي موسم عاشوراء الحسين لهذا العام والذي جاء استثنائيا بكل المقاييس بسبب جائحة كورنا والتي ضربت العالم بأكمله. انتهى الموسم بنجاح وذلك بسبب التنسيق المسبق بين أصحاب المجالس... |
بضاعة اليوم - اشتهر وذب سلاحك!
هلال حسن الوحيد - 15/10/2020م
|
كان لدى أمّي - رحمها الله - خزانة من الأمثلةِ الشعبية لتستخدمها في كلِّ مناسبة. واحد من هذه الأمثال: ”اشتهر وذب سلاحك“. وهو يعني أن الاسم والشهرة تسبق الفعل والقدرة أحيانا، وبعنوان الشجاعة يستغني من اشتهر بها عن حمل السيف والقتال حين يعرف المقاتلون اسمه فيتحاشوه. بعد حوالي 60 سنة من خبرة الحياة؛ لا زلت أكتشف كلَّ يوم كم هو صادق هذا المثل في انطباقه على الماركات وخدمات السيارات المخصصة للأنواع ... |
عش الكتب ”2“.. هل سنجده في كل المرافق العامة؟
زكريا أبو سرير - 15/10/2020م
|
شهدت الساحة الثقافية قبل ما يقرب من أسبوعين تقريبا وبالتحديد في 23سبتمبر 2020، انطلاقة مشروع ثقافي بدون رأسمال وبسيط أسماه مؤسسه عش الكتب، حيث كان برعاية المعلم والكاتب حسن آل حمادة، وقد نصبه أمام سور منزله، وقد نال إعجاب الكثير من أهالي المنطقة وخاصة من هم في الوسط الثقافي، وقد اهتم الإعلام الرسمي والمحلي في تغطية هذه المبادرة الاجتماعية والثقافية الرائعة، مما منحها جانب من التفاعل في أغلب الأوساط الاجتماعية. وقد... |
مع شخصيات الفكر والأدب - الأستاذة صباح عباس آل هاني «4»
ناصر حسين المشرف - 15/10/2020م
|
رابعاً - الحلقة الرابعة تجربتي في الحقل الاجتماعي التربوي 1 - خطوات على الطريق تحركت شرارة الحماس في داخلي وبدأت أُولى خطواتي في سلك العمل الاجتماعي وأنا على مشارف السابعة عشر من عمري كطفل يخطو خطواته الأولى، وانضممت لمؤسسة نسائية تطوعية في منطقتي الهادئة والصغيرة، فقد كنت حينها عنصراً صغيراً في اللجنة الثقافية التي كان على عاتقها إعداد برامج دينية وثقافية وتنظيمها في فترة الإجازات المدرسية للجيل الناشئ، وتحّمل جزء لا بأس به... |
الموقف الانساني
محمد أحمد التاروتي - 14/10/2020م
|
يضرب البعض كافة المبادئ والقيم الانسانية بعرض الحائط، من خلال اتخاذ مواقف مستهجنة تجاه الاخرين، فتارة انطلاقا من الغيرة والحسد، وتارة اخرى نتيجة العداء الشخصي، مما يجعله يتجاهل الصفحات البيضاء، ويركز على النقاط السوداء، بهدف اثارة الرأي العام واستخدام اللغة الهجومية، عوضا من اعتماد اللغة التصالحية في العلاقات الاجتماعية، بحيث تترجم بالتشكيك في جميع تحركات الاخرين، ومحاولة قراءتها بطريقة مغايرة للواقع، الامر الذي يكشف جانبا ”اسودا“ في منظومة القيم الحاكمة ... |
هل يعلم الأثرياء والتجار؟... ليتهم يعلمون
عباس سالم - 14/10/2020م
|
ليس من العدل أن يبتعد البعض من الأثرياء والتجار عن الشراكة المجتمعية، وأن يصبح جل همهم هو جمع الأموال وارتفاع أرقامها في البنوك، من دون المرور على الجمعيات الخيرية والتبرع ولو بالقليل للشراكة المجتمعية ودعم العمل الإجتماعي. لا بدا للأثرياء والتجار في مجتمعنا من النظر إلى المجتمع بعين الاهتمام، والمشاركة في دعم العمل الإجتماعي والخيري، لا سيما وأنهم عاشوا وتربوا واغتنوا في محيطه، ولنأخذ الأعضاء المؤسسين لجمعية سيهات الخيرية وعلى رأسهم ... |
تسعى دراسة واسعة النطاق إلى فهم الأسس الجينية لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
عدنان أحمد الحاجي - 14/10/2020م
|
قد يغير ذلك المواقف الاجتماعية تجاه الحالة 1 ديسمبر 2018 المترجم: عدنان أحمد الحاجي راجعته الدكتورة أمل حسين العوامي، استشارية طب تطور وسلوك الأطفال المقالة رقم 323 لسنة 2020 A vast study seeks to understand the genetic underpinnings of ADHD ... |
بالعلم نرتقي
رضي منصور العسيف - 14/10/2020م
|
قال تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} المجادلة آية «11» روي عن رسول الله (ص) أنه قال: ”طلب العلم فريضة على كل مسلم، فاطلبوا العلم من مظانه واقتبسوه من أهله فإن تعليمه لله حسنة، وطلبه عبادة، والمذاكرة به تسبيح“ (). جاء الرسول الأكرم (ص) برسالة «حياة»، جاء قومه برسالة العلم والتفكير وحياة العقول، جاء قومه برسالة النور والضياء والخروج من ظلمات الجهل والموت. وقد... |
النجاح شبح مخيف لأعداء الإبداع
مفيدة أحمد اللويف - 14/10/2020م
|
الإنسان الناجح والمتميز بأدائه في عمله او حتى في حياته سيتعرض حقيقة للأذى دون ارتكاب اي ذنب سوى تميزه وابداعه، فهناك واقعا اناس مرضى يسعون جاهدين لمحاربة هذا الشخص الناجح بكل ما أوتوا من قوة، وعادة تأتي هذه السلوكيات المؤذية من اشخاص هم ادنى مستوى في التعليم او حتى في المهارات، وبالرغم من اننا مجتمع مسلم تربينا على ان نحب لأخوتنا ما نحبه لأنفسنا إلا أن اعداء النجاح مستمرون في... |
ما لون قبعتك؟!
كمال بن علي آل محسن - 14/10/2020م
|
إدورد دي بونو طبيبٌ وعالمُ نفسٍ وفيلسوف مالطي قامَ بتطويرِ برنامجه القبعات الست للتفكير بهدفِ تبسيطِ التفكير، والسماح للمفكرِ بتغييرِ نمطِ تفكيره كلما تغيرَ لونُ قبعته، وقد قسَّم القبعاتِ إلى ست، ولكلِّ واحدةٍ منها لونٌ وسماتٌ خاصة في التفكير، وهي مرتبةٌ على النحوِ التالي: 1 - القبعة البيضاء: عندما يرتدي الإنسانُ هذه القبعةَ وهميًا، فهو يتجهُ بتفكيرهِ إلى الحقائقِ والأرقامِ والإحصائياتِ فقط. 2 - القبعة الحمراء: من يرتديها فعليه أن يتجهَ بتفكيرهِ... |
السيدة مريم بنت عمران قدوتنا
فاضل علوي آل درويش - 14/10/2020م
|
قال تعالى: {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ}{التحريم الآية 12}. في ذكر السيدة الطاهرة (ع) والثناء على ما كانت عليه من فضائل وصفات رائعة تأكيد على حقيقة الكمال المتماثل بين الرجل والمرأة، فكلا الجنسين متاح له طريق الرقي وتنمية القدرات التي وهبها الباري له دون استثناء أو تفريق، فهي (ع) حجة ربانية أقامها رب العالمين على عباده في الحث لهم... |
تجليات البركة في سيرة رسول الله (ص)
عبد الله اليوسف - 14/10/2020م
|
إن من أبرز سمات رسول الله سمة البركة والخير على هذه الأمة؛ بل هو أكبر وأعظم بركة على الإنسانية جمعاء، فقد روي عنه أنه قال: «جُعِلَ فِيَ النُّبُوَّةُ وَالبَرَكَةُ» (). وعن الإمام الباقر (ع) في وَصفِ رَسول اللّهِ «ص، قال: «كانَ (ع) بَرَكَةً؛ لا يَكادُ يُكَلِّمُ أحَداً إلّا أجابَهُ» (). وفي تفسير قوله تعالى: {وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ}() أي «جَعَلَني نَفّاعا أينَ اتَّجَهتُ» ()، كما روي عن الرسول الأكرم. وعن أبي... |
لماذا اللغة الحوزويّة معقدة؟
زكريا الحاجي - 14/10/2020م
|
كثيراً ما يردني مثل هذا التساؤل: لماذا اللغة الحوزويّة معقدة؟ مع كون الحوزة - كغيرها - لها أدبيّاتها الخاصّة التي تفرضها عليها طبيعة علومها، إلا أنّ تعقيد البيان في عرض الأفكار ليس أمراً عقلائيّاً في حدّ نفسه، وقد يكون ذلك يُنافي غرض إيصال الفكرة لدى المتلقي فيما إذا يمكن تبسيطها، إلا أنّ الكلام في إمكانيّة تطبيق ذلك. السّهولة والصّعوبة في بيان الأفكار من الأمور النّسبيّة، وهي تعتمد على عوامل ثلاث: الأوّل: الفكرة نفسها: ... |
الحليف الوفي
محمد أحمد التاروتي - 13/10/2020م
|
السند الوفي والمتفاني في الدفاع عن صديقه ”عملة نادرة“ من جهة وضرورة اساسية لتجاوز الكثير من المطبات الحياتية من جهة اخرى، خصوصا وان عملية الصمود في وجه التيارات العاتية ليست مستمرة على الدوام، نظرا لمحدودية الطاقة البشرية وامكانية الاستسلام بعد فترة، سواء كانت قصيرة او طويلة، الامر الذي يستدعي ايجاد قنوات مساندة لتقديم الدعم سواء المعنوي او المادي، من اجل الوقوف لاطول فترة ممكنة في مقاومة الضغوط الحياتية على اختلافها، ... |
معضلة أخلاقية ”Ethical Dilemma“
أمير الصالح - 13/10/2020م
|
في مقتبل العمر سمعنا النقد اللاذع من جهة والتأييد المفرط من جهة اخرى لمقولة ”الغاية تبرر الوسيلة ends justify means“. ومع تقادم الأيام ودخول معترك الحياة، عاصرنا أمور ومشاكل وظروف عمل متقلبة وشؤون حياة مذبذبة، تلمسنا فيها أن الحياة يوم ما تُخضع كل أنسان تحت مقصلة المحك الاخلاقي. بعض تلكم الاسئلة اثارات في النفس نوع من المعضلة الأخلاقية العميقة في اتخاذ قرارات معينة وهنا وددت الكتابة عنها لتكون بمثابة تفكير... |
ما أجملنا أصحاء!
هلال حسن الوحيد - 13/10/2020م
|
ارتخت قبضةُ الشمس قليلا فاستجابت الطبيعة من حولنا، أوراق الأشجار عادت خضراءَ واكتست أزهارا تنتظر الشتاء. وبدت الشواطئُ مرتاحةً لاخضرار العشب مُرحبا بمن يمشي على أطرافه، وحطت الطيورُ المهاجرة رحالها لتغني ألحانَ غربتها البعيدة. وأجمل من عادَ هو الإنسان؛ يمشي ويهرول ويجري راغباً في الصحةِ والعافية ذكورًا وإناثا، صغارًا وكبارا. هذه الحركة تنفع، فهل تخيلت أن يكبر الإنسان ويحتاج - لا سمح الله - أحدًا من الناس يتكفل بحاجاته الخاصة حين تضعف ... |
لا تبالي
يسرى الزاير - 13/10/2020م
|
من منا لم يتعرض في وقتاً ما لمحاولة تحبيط من قبل احدهم، والذي غالباً ما يكون ذالك الشخص على صلة مباشرة بنا. اما ان يكون احد الاقارب او الاصدقاء او الزملاء، قلما يكون غريباً التقيناه صدفة. البعض من البشر لا تحلو لهم الحياة دون تتبع حياة غيرهم، يتحينون اي فرصة لايذائهم او على الاقل مضايقتهم. وبالطبع يتقصدون من يغارون منهم ويحسدونهم. احياناً يستخدمون اسلوباً ناعماً لعوباً من باب المودة والنصح والحقيقة هي ... |
الضغوط الاجتماعية
محمد أحمد التاروتي - 12/10/2020م
|
الضغوط الاجتماعي سلاح فعالة تبعا لطريقة الاستخدام، فتارة يمارس بالطريقة السلبية لتحقيق غايات، واهداف معاكسة للقيم الأخلاقية، وطورا يستخدم السلاح بالشكل الايجابي لتقويم السلوكيات الخاطئة، وبالتالي فان الثقافة الاجتماعية تمثل المحرك الأساس، في الاسلوب المتبع للاستفادة من السلاح الفعال، لاسيما وان مقاومة الضغوط الاجتماعية ليست متاحة للجميع، فهناك شخصيات قادرة على الوقوف في وجه التيار الجارف، سواء من خلال الاصرار على المنهج الخاطئ، او التمسك بالقيم الاخلاقية، فيما تجد بعض ... |
مشروع من بداية القرن العشرين: رصيف سفن داخل أسواق القطيف
عبد الرسول الغريافي - 12/10/2020م
|
إنه المشروع الذي حالت الظروف دون تنفيذه! مشروع كهذا قد لايخطر على بال الكثير وخصوصا من الجيل الجديد بل وقد يستبعده الجميع منهم نهائيا وخصوصا هؤلاء الذين ولدوا في زمن لم يشهدوا البحر فيه متاخما لأسواق القطيف إذ لم يفصل بينه وبين السوق في تلك الآونة إلا طريقا لايتجاوز طوله الخمسمائة متر وعلى جانبيه عدد من بساتين النخيل تمتد من شاطئ البحر شرقا إلى السوق غربا، فعلى الجانب الشمالي لهذا الطريق... |
الجائزة الأدبيّة ومعياريّة التّقييم
عبد العزيز حسن آل زايد - 12/10/2020م
|
كثر اللغط حول تفرد نجيب محفوظ بجائزة نوبل للآداب عربيًا، فما هو السّر؟، هل هو تميز في الرجل؟، أم قلة حظ في الآخرين؟!، هناك من ترشح عدة مرات ولم ينل أي شيء، نجيب محفوظ هو الرقم الأوحد الذي ظفر بها، فما هو السّر؟، برر البعض أن الجائزة مخصصة للسلام وآداب الشرق تغرق في العنف والقبلية؟، فهل هذا صحيح؟، يرى البعض أن للسياسة دور في الحرمان العربي، ويبالغ البعض بإقحام نظرية... |
العطاء في ظل الأزمات
زكريا أبو سرير - 12/10/2020م
|
حكمة جميلة تقول: جميل أن تعطي من يسألك ما هو بحاجة إليه، ولكن الأجمل من ذلك، أن تعطي من لا يسألك وأنت تعرف حاجته. العطاء سمة من سمات العظماء، والعطاء صفة من الصفات الجميلة والرائعة التي يتسم بها أصحاب النفوس المطمئنة والطيبة والراقية، والعطاء رتبة من أعلى الرتب الأخلاقية والإنسانية، كما ورد عن الإمام أمير المؤمنين (ع) حيث قال: قيمة كل امرئ ما يحسنه، أي إن قيمة الإنسان ما يبذله من... |
رجل حقق لياقة القراءة
يوسف أحمد الحسن - 12/10/2020م
|
قرأت أكثر من مليونين ومائتي ألف صفحة في حياتي.. هكذا قال عن نفسه مبررا هذا العدد الكبير بقوله إنه خصص طوال حياته عشر ساعات يوميا للقراءة وهو ما يقدره بحوالي 200 صفحة على الأقل يوميا منذ تعلم القراءة مواظبا على ذلك. إنه الشيخ علي الطنطاوي «1909 - 1999م» وهو عالم وخطيب سوري مقيم في المملكة، ومن المحدثين الموسوعيين، حيث إنه كان وعندما يتحدث في موضوع ما يأتي به من مختلف ... |
تنبؤات درامية أم سينما متواطئة «50»
عبد العظيم شلي - 11/10/2020م
|
أبصر المتنبئون، وصاح العرافون، وضج المنجمون، بأن خطب جلل سيكون، سيمحق حركة سكان المعمورة ويقض مضاجع القوم في كل مكان، هكذا صاح المتطيرون بالنجم وحركة الأنواء، زعموا منذ زمن، وارتفع توقعهم المشؤوم بحلول عامنا هذا، وعند مطلعة «2020» دقت أجراس الخطر فحلت لعنات الوباء، ضج الأنين والصراخ، وفقدت الحياة زخرفها، واكتست الأرض سواد أحزانها، وتفرق الجمع طرائق قددا، وفر المرء من أخيه وصاحبته وبنيه، وعمت الكآبة وسادت الوحشة، ونذر الموت... |
للجادين فقط
أمير الصالح - 11/10/2020م
|
اعتاد الناس على قراءة يافطة:“مباشر من المالك ”في ذيل إعلانات بيع عقار أو تقبيل محل أو بيع سيارة أو عند بيع تحفة فنية. واعتاد الناس حديثاً قراءة جملة“للجادين فقط“. وهي جملة تسترعي الانتباه لأن الجملة تحمل ضمناً رسالة مفادها أن هناك أناس ليسو جادين أو فعلياً هم فضوليون في التعاملات التجارية. وعادة ما يكون المتنطعون أو الفضوليون مُضيعين لوقت البائع الجاد في حسم الأمر وعقد الصفقات والمضي قدماً في التجارة. ومنذ ... |
جنون العظمة
عبد الرزاق الكوي - 11/10/2020م
|
جنون العظمة مرض عضال يولد أطماع لا قبل للمجتمع بتحملها لما يسببه من أضرار جسيمة تؤدي إلى خراب البلدان والفتك بالإنسان، وهو داء خطير يشعر من أصيب به بتقدير كفاءاته ويراها أعلى بكثير مما هي عليه في الواقع، صفات غير سوية يخالف بها كل من حوله، يتصف بالتكبر والغطرسة ويسعى لأن يكون القائد الأعلى دائما والمؤثر الأوحد ليس على نطاق نفسه بل على مستوى من حوله، يتملكه شعور انه على ... |
لايكات!
هلال حسن الوحيد - 11/10/2020م
|
تغيرت طبيعة كثير من الكُتَّاب بين أن يكونوا كتَّابا يصطادون الفرائد المفيدة في العلوم والأدب والأخلاق وكل ما يساعد في رقي الإنسان، ويقدمونه بلغةٍ سلسلة وقويمة، فإذا هم اليوم يبحثون عن اصطياد ”اللايكات“، واستثارة الغرائز. تبدل وتحول ينم عن شعبوية وبساطة الكاتب أو الفكرة أو كليهما معاً، وتدني مستوى الثقافة والإنتاج الفكري! أصبحت هذه ”اللايكات“ وقودًا يشجع الكاتب على إنتاج المزيد من ذات الفكر الذي يستجلبها، وتشجع الناشر على الدفع بمن ... |
صلابة الموقف
محمد أحمد التاروتي - 11/10/2020م
|
الايمان الكامل، والقدرة على المواجهة، والتعامل بحكمة، عناصر اساسية في التغلب على جميع الضغوط الاجتماعية، وكذلك مواصلة التمسك بالموقف حتى النفس الاخير، خصوصا وان عملية التغيير تتطلب امكانيات وقدرات استثنائية، للوصول الى الهدف المنشود، نظرا لوجود الكثير من العراقيل، والمزيد من الافخاخ، التي تنصب في الطريق، مما يستدعي امتلاك الارادة الصلبة للتغلب على تلك المصاعب، لاسيما وان المواجهة ستتخذ الكثير من الاساليب والمزيد من الطرق، فتارة تكون بواسطة الترغيب، ومحاولة ... |
التمر وموسم صرام استثنائي
علي عيسى الوباري - 11/10/2020م
|
كلما انتشر التعليم بالمجتمع اتسعت حالة الوعي به وتفاعل مع القضايا الاجتماعية والاقتصادية وأصبح رافدا في التنمية الوطنية. التعليم التخصصي في تصاعد والعلم أصبح صفة سائدة بالمجتمع، وبما أننا في زمن التعليم المجاني ومرحلة اختفاء الأمية خصوصا بدول الخليج العربي وانتشار المعرفة التقنية التي من خلالها ممكن كسب معارف ومهارات بالتعليم الذاتي والاطلاع على ما هو جديد وكسب مفاهيم معرفية وتنموية من خلالها يتفاعل المجتمع مع المستجدات الاقتصادية. المتعلمون لهم أهمية بالمجتمع ... |
مقال «الحقيقةُ لا تلتقطها الكاميرا!»
كمال بن علي آل محسن - 11/10/2020م
|
كثيرًا ما نشاهدُ صورًا متنوعةً التقطتها الكاميرا لأحداثٍ ومناسباتٍ ووقائع، تُشَكِّلُ لدينا انطباعاتٍ وتصوراتٍ وآراء وأحكامًا حول تلك المشاهدِ ذات الصورِ الجامدة، ولكن هل ما تلتقطه الكاميرا يمثلُ الحقيقة ويجسدها بكل تفاصيلها وخباياها، أم أنَّ الأمرَ لا يعدو كونه زيفًا وكذبًا، ولا يمت بصلةٍ لعالمِ الحقيقةِ الذي لا يميلُ لجهةٍ معينة، ولا ينتصرُ لأحدٍ مهما كانت مكانته أو موقعه في خارطةِ عالمِ الإنسان؟! إنَّ مَنْ يحملُ الكاميرا؛ ليلتقطَ بها الصورَ لا... |
وللأشياء لغاتها
أحمد فتح الله - 11/10/2020م
|
اللغة، في أقدم تعريف لها، وأطولهم زمنًا، أنها أداة تعبير الإنسان عن ذاته، أفكاره، مشاعره ورغباته. وبهذا التعريف الساذج، تصبح اللغة وسيلة تواصل فقط، مثل كل الرموز والصور، وإشارات المرور في شوارع العالم. بعضها يكون مجتمعيًّا «محليًّا» وبعضها يكسر حواجز الخصوصية فيصبح أكثر انتشارًا «فهمًا واستعمالًا»، كحال نظام السير العالمي، إلا قليلٍ من بعض الدول، الثلاثي الألوان «الأخضر والأصفر والأحمر». فهناك لغة الإشارة، التي يستخدمها المحرومون من النطق أو السمع أو... |
رحلة الأمل مع سرطان الثدي
هبه الحبيب - 11/10/2020م
|
تم اختيار شهر أكتوبر من كل عام للتوعية بمرض السرطان وقد زادت التوعية في السنوات الأخيرة بسرطان الثدي والتشجيع على إجراء الفحص الدوري للنساء بعد عمر ال 40، خصوصاً لمن لديهن تاريخ مرضي في العائلة لأن التشخيص المبكر للمرض يساعد على علاجه ومحاربته بشكل أفضل وبالتالي يزيد من نسبة النجاة. تم إطلاق عليهن مسمى «المحاربات» لما يتحلين فيه من شجاعة وعزيمة وإرادة وصبر لتخطي الرحلة العلاجية. وقد تختلف العلاجات بحسب الحالة وتشخيصها... |
هزيمة نجيب محفوظ
يوسف أحمد الحسن - 10/10/2020م
|
قالها بصراحة واضحة الأستاذ الكبير نجيب محفوظ إن «أكبر هزيمة في حياتي هي حرماني من متعة القراءة بعد ضعف بصري». وأضاف «ذلك أن القراءة ظلت على مدار أعوام طويلة روتينا ثابتا في حياتي.. إذ أقرأ الصحف في الصباح الباكر وبعدها أقرأ لساعات متصلة ما أعتزم قراءته من كتب». وقد أوصاه الأطباء بالتوقف عن القراءة أو التقليل منها إلى أقل حد ممكن، ولم يكن أمامه سوى الإذعان لهذا الطلب. ويا له... |
طريقة التوظيف
محمد أحمد التاروتي - 10/10/2020م
|
الاستفادة من المعلومة بالطريقة المثلى عملية مشروعة، باعتبارها ورقة رابحة ينبغي استغلالها، بما يعود يحقق الفائدة المرجوة، لاسيما وان التفريط بالمعلومات ينم عن ”سذاجة“، وتفويت الفرصة السانحة، الامر الذي يفسر حجم المكاسب المالية والمعنوية، الناجمة عن امتلاك ”منجم“ المعلومات، لاسيما وان بعض المعلومات لا تقدر بثمن كونها تفتح الابواب المغلقة، وتكشف الكثير من الاسرار، مما يجعلها مطلبا لدى الجميع على الدوام، وبالتالي فان محاولة تجييرها وتوظيفها بالاسلوب المناسب عملية مألوفة، ... |
إذا كان الجسد يمرض، فكيفَ النفس؟
بتول بنت علي العوامي - 10/10/2020م
|
”هناكَ معاناة شديدة يجهلها الكثير، وآلام يعيشها الكثير، فليس من السهل معرفتها عندما يكون الشخص الذي يشعر بها عاجزًا عن إيصال صوته للعالم!“ بتول علي العوامي. اليوم 10 أكتوبر يُصادف اليوم العالمي للصحة النفسية حيث يتم الاحتفاء به عالميًا من أجل زيادة الثقافة والوعي حول الصحة النفسية. اعلموا أن المرض النفسي ليس مُعيب، بل المُعيب هو جهلنا بها... أي شخص يُصاب بمرض نفسي يكون العائق الأول له هو نظرة المجتمع، وكلام الناس ”ماذا سيظنون... |